تموين السوق بالحليب ومشتقاته خلال رمضان: تحديات وإجراءات
بقلم: اميمة عابيدي
عن جريدة أسراك 24
ضمان توفر الحليب ومشتقاته خلال رمضان: مسؤولية مشتركة
مع اقتراب شهر رمضان، يزداد الطلب على المنتجات الحليبية، مما يُثير مخاوف من نقص التموين في ظل الإكراهات التي يُواجهها القطاع.
إكراهات متعددة:
جفاف: قلة الأعلاف الطبيعية وارتفاع تكلفة الأعلاف المركبة.
نقص الماشية: تراجع القطيع الوطني بأكثر من 30%.
غلاء الأعلاف: ارتفاع أسعار المدخلات والأعلاف بنسبة 60%.
زيادة الطلب:
ارتفاع استهلاك الحليب ومشتقاته خلال رمضان: ضغط على التموين.
السلوكيات الاستهلاكية: شراء كميات كبيرة تفوق الاحتياجات.
تدابير حكومية:
إعفاء الضرائب: تخفيف العبء على المربين.
دعم الأعلاف: خفض تكلفة تربية المواشي.
منع ذبح إناث المواشي: الحفاظ على القطيع الوطني.
أهداف استراتيجية:
رفع إنتاج الحليب إلى 3.5 مليار لتر بحلول 2030: تحقيق الاكتفاء الذاتي.
تحسين التركيب الجيني للقطيع بنسبة 91% بحلول 2030: زيادة الإنتاجية.
تقليص البيع غير المقنن للحليب إلى 10% بحلول 2030: تنظيم القطاع.
مسؤولية مشتركة:
التعاون بين الحكومة والمربين: توفير حلول مستدامة لتحديات القطاع.
ترشيد الاستهلاك: تجنب شراء كميات تفوق الاحتياجات.
محاربة البيع غير المقنن: دعم السوق الرسمي.
ضمان توفر الحليب ومشتقاته خلال رمضان مسؤولية مشتركة، تتطلب تضافر جهود الجميع.
كلمات مفتاحية:
الحليب
رمضان
تموين السوق
تحديات
إكراهات
تدابير حكومية
أهداف استراتيجية
مسؤولية مشتركة
ترشيد الاستهلاك
محاربة البيع غير المقنن
إرسال تعليق