المغرب رائدٌ في تعزيز الرفاه الأسري: إرادة قوية ومسؤولية عظيمة
بقلم: أميمة عابيدي
عن جريدة أسراك 24
يُؤكّد المغرب، من خلال إرادته القوية ومسؤوليته الكبيرة، على ريادته في مجال تعزيز الرفاه الأسري، حيث يُولي هذا الملفّ اهتماماً خاصاً من خلال مختلف البرامج والسياسات.
جهود استثنائية:
برزت جهود المغرب بشكل جليّ خلال جائحة كوفيد-19، حيث تمّ اتّخاذ العديد من الإجراءات الاستثنائية لتحسين الصحة والرفاه العائلي، مثل توفير الدعم المادي والنفسي للأسر المتضررة، وتوفير خدمات التعليم عن بعد للأطفال.
انسجام تام:
تُنسجم البرامج الحكومية مع أهداف تعزيز الصحة والرفاه الأسري، حيث تُركّز على توفير الحماية القانونية والصحية والاجتماعية للأسرة، وتمكين النساء والفتيات، وضمان حصولهنّ على فرص متساوية في التعليم والعمل.
برامج توعوية:
تُنظّم العديد من البرامج الهادفة إلى نشر الوعي حول الصحة الجنسية والإنجابية للنساء والفتيات، ممّا يُساهم في تحسين صحتهنّ وتقليل مخاطر الحمل غير المرغوب فيه.
استثمار هام:
يُدرك المغرب أهمية الاستثمار في الصحة الجنسية والإنجابية كرافعة لرفاه الأسر، حيث يُخصص ميزانيات هامّة لتمويل هذه البرامج.
مؤتمر إفريقي:
يُشارك المغرب بشكل فعّال في المؤتمر الإفريقي حول حقوق الصحة الجنسية والإنجابية والرفاه الأسري، حيث يُناقش الخبراء من مختلف الدول الإفريقية أفضل السبل لتحسين الصحة الجنسية والإنجابية وتعزيز رفاه الأسر في القارة.
التواصل والتعاون:
يُؤكّد المغرب على أهمية التواصل والتعاون بين الدول الإفريقية لتعزيز الصحة الجنسية والإنجابية على مستوى القارة، وذلك من خلال تبادل الخبرات والتجارب الناجحة.
كلمات مفتاحية: المغرب، الرفاه الأسري، إرادة قوية، مسؤولية عظيمة، جهود استثنائية، انسجام تام، برامج توعوية، استثمار هام، مؤتمر إفريقي، التواصل والتعاون.
إرسال تعليق